اضغط على الصورة لتحميل اللوحات المشار إليها في النص بأرقامها
فلئن تسامحنا مع البخاري ومسلماً رحمهما الله، في إيرادهما لمثل هذه الخزعبلات، بدعوى عدم التخصص العلمي في مجال المتن، إلا أننا لا يمكن أن نغض الطرف عن إخلالهما بشرط الصحة الاصطلاحية القوية عندهما في إيراد مثل هذا الخبر الغريب الفرد في كتابيهما .