لكل تأويله
لم تكمن مشكلة "التأويل" الدخيل في استعارة هذه الآلية من الإغريق، لإعمالها في اللغة العربية، من باب التثاقف، وتشابه اللغات، كإجرائية أو صيغة عملياتية محايدة، وإنما في عدم الاحتراس، من الوقوع في التشويش المفهومي بالخلط بين حقلين مفهوميين للغتين ضمن أخص خصوصيتهما: الأصالة.
قانون التأويل الكلي الإغريقي بلباس عربي
Tools
Typography
- Smaller Small Medium Big Bigger
- Default Helvetica Segoe Georgia Times
- Reading Mode